يواصل رئيس الوزراء العراقي والقائد العام للقوات المسلّحة، حيدر
العبادي، العملية ‘الصعبة’ بتطهير الأجهزة الأمنية ، وبعد إطاحته بالعشرات
من القيادات العسكرية في الجيش، تتوجّه الأنظار خصوصاً باتجاه وزارة
الداخلية.
ويقول مصدر في ‘التحالف الوطني’، إنّ ‘العبادي اتخذ قراره
بتطهير الداخلية من كافة العناصر المشبوهة والفاسدة ، موضحاً أنّ
‘التغييرات ستشمل وكلاء الوزارة والمستشارين فما دون، وسيكون الوكيل الأقدم
للوزارة، عدنان الأسدي، ضمن المشمولين بقرار العبادي’.
إرسال تعليق