أكد نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي، اليوم السبت، أن ما حصل في محافظة
نينوى "اتفاق سياسي"، ولفت إلى أن أحد المكونات السياسية دعت إلى عدم
مقاتلة تنظيم (داعش) لأنه يحارب "الشيعة والمالكي"، وفيما أشار إلى أن 45%
من القوات العسكرية انسحبت قبل يوم من سقوط الموصل، شدد انه لولا الأموال المخصصة لقوات "الحشد الشعبي لما كانت هناك حكومة سابقة وحالية".
وقال نوري المالكي خلال مؤتمر صحافي عقده في مبنى محافظة ذي قار وحضرته (المدى برس)، إن "قوات الجيش لم تهزم في الموصل وتنظيم (داعش) لا يستطيع هزيمته"، مؤكداً أن "ما حصل هو تسليم وليس قتالاً".
وأضاف المالكي أن "هناك اتفاقاً سياسياً مع أطراف شكلت غرفة عمليات وكانت تعدّ الجيش طائفياً وصفوياً وشيعياً"، مؤكداً أن "أحد المكونات أصدر تعميماً بعدم مقاتلة (داعش) لأنه أتى لمقاتلة الشيعة والمالكي".
وتابع المالكي أن "45% من القوات العسكرية في الموصل انسحبت قبل يوم من الهجوم و90% من القوات الأخرى انسحبت أثناء الهجوم"، مشيراً إلى أن "التحقيقات كشفت عن تورط قسم من الضباط في هذه الأحداث والقسم منهم محكوم بالإعدام أو هارب".
وتابع نائب رئيس الجمهورية أن "الحكومة السابقة سلمت أكثر من تسعة ترليونات و700 مليار دينار إلى الحكومة الحالية وليس ثلاثة مليارات، فضلاً عن 78 مليار دولار في البنك المركزي"، لافتاً إلى أنه "لولا المليار دولار التي صرفت على الحشد الشعبي لما كانت هناك حكومة سابقة وحالية قائمة"
وقال نوري المالكي خلال مؤتمر صحافي عقده في مبنى محافظة ذي قار وحضرته (المدى برس)، إن "قوات الجيش لم تهزم في الموصل وتنظيم (داعش) لا يستطيع هزيمته"، مؤكداً أن "ما حصل هو تسليم وليس قتالاً".
وأضاف المالكي أن "هناك اتفاقاً سياسياً مع أطراف شكلت غرفة عمليات وكانت تعدّ الجيش طائفياً وصفوياً وشيعياً"، مؤكداً أن "أحد المكونات أصدر تعميماً بعدم مقاتلة (داعش) لأنه أتى لمقاتلة الشيعة والمالكي".
وتابع المالكي أن "45% من القوات العسكرية في الموصل انسحبت قبل يوم من الهجوم و90% من القوات الأخرى انسحبت أثناء الهجوم"، مشيراً إلى أن "التحقيقات كشفت عن تورط قسم من الضباط في هذه الأحداث والقسم منهم محكوم بالإعدام أو هارب".
وتابع نائب رئيس الجمهورية أن "الحكومة السابقة سلمت أكثر من تسعة ترليونات و700 مليار دينار إلى الحكومة الحالية وليس ثلاثة مليارات، فضلاً عن 78 مليار دولار في البنك المركزي"، لافتاً إلى أنه "لولا المليار دولار التي صرفت على الحشد الشعبي لما كانت هناك حكومة سابقة وحالية قائمة"
إرسال تعليق