انتهى مؤتمر توثيق جرائم داعش بحضور ممثل الامين العام للامم المتحدة نيكولاي ميلادينوف ورئيس مجلس النواب سليم الجبوري الى فوضى عارمة دفعت ميلادينوف والجبوري الى الانسحاي من المؤتمر.
بعد ان اقدم العشرات من ذوي ضحايا مجزرة سبايكر بالاحتجاج على شحصيات بارزة حضرت المؤتمر ، وكان من المفترض ان يناقش المؤتمر عملية توثيق جرائم داعش في محافظات نينوى الانبار ويدالى وصلاح الدين والمجازر التي ارتكبها التنظيم المتطرف هناك فضلا عن تعديه على الارث التاريخي والشواهد في تلك المحافظات، واقدم اهالي ضحايا مجزرة سبايكر على احداث فوضى من خلال تخريب مكان انعقاد المؤتمر والتهجم على بعض الشخصيات البارزة التي كانت موجودة في المؤتمر.
إرسال تعليق