غيرت قوات الأمن المصرية على مايبدو من
أساليبها في مطاردة المجموعات المسلحة بشمال سيناء باعتمادها على تكتيكات
جديدة تعتمد أكثر على الجهود الاستخباراتية في مسعى لتحجيم المتشددين في
هذه المنطقة المضطربة.
وقالت مصادر بمديرية أمن العريش إن قوات الأمن باتت تعتمد "الضربات الاستباقية" من خلال "أخذ زمام المبادرة و شن عمليات مفاجئة بدل الاكتفاء برد الفعل".
وأوضحت المصادر في تصريحات خاصة لشبكة إرم الإخبارية أنه منذ إنشاء القيادة العسكرية الموحدة لقيادة العمليات بسيناء، "تم تفعيل مصادر المعلومات التي تعد الأساس الذي تنطلق منه الضربات الاستباقية وهو ما نتج عنه تصفية العشرات من الأفراد و البؤر الإرهابية برفح و الشيخ زويد وحرمان القيادات التكفيرية من اتخاذ الشاليهات السياحية القريبة من البحر الأحمر ملاذا آمنا لإدارة عملياتها ، فضلا عن إزالة عشرات الأفدنة من مزارع الزيتون التي كانت تنطلق منها الهجمات بمدافع الهاون ضد الأرتال العسكرية على طريق العريش الدولي و طريق المطار".
وأشارت المصادر إلى أن قوات الأمن قللت من اعتمادها على الحواجز الأمنية الثابتة التي تمثل هدفا سهلا لهجمات المتطرفين.
وذكرت المصادر أن هذه المساعي الجديدة "نتج عنها إحباط العديد من العمليات الكبرى مؤخرا ومنها تفجير قسم شرطة الشيخ زويد بسارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، و كذلك محاولة تفجير حاجز أمني برفح بسيارة مفخخة".
وأوضحت المصادر أن "إحباط مثل هذه الهجمات أدى إلى ارتفاع الحالة المعنوية للضباط و الجنود".
وقالت مصادر بمديرية أمن العريش إن قوات الأمن باتت تعتمد "الضربات الاستباقية" من خلال "أخذ زمام المبادرة و شن عمليات مفاجئة بدل الاكتفاء برد الفعل".
وأوضحت المصادر في تصريحات خاصة لشبكة إرم الإخبارية أنه منذ إنشاء القيادة العسكرية الموحدة لقيادة العمليات بسيناء، "تم تفعيل مصادر المعلومات التي تعد الأساس الذي تنطلق منه الضربات الاستباقية وهو ما نتج عنه تصفية العشرات من الأفراد و البؤر الإرهابية برفح و الشيخ زويد وحرمان القيادات التكفيرية من اتخاذ الشاليهات السياحية القريبة من البحر الأحمر ملاذا آمنا لإدارة عملياتها ، فضلا عن إزالة عشرات الأفدنة من مزارع الزيتون التي كانت تنطلق منها الهجمات بمدافع الهاون ضد الأرتال العسكرية على طريق العريش الدولي و طريق المطار".
وأشارت المصادر إلى أن قوات الأمن قللت من اعتمادها على الحواجز الأمنية الثابتة التي تمثل هدفا سهلا لهجمات المتطرفين.
وذكرت المصادر أن هذه المساعي الجديدة "نتج عنها إحباط العديد من العمليات الكبرى مؤخرا ومنها تفجير قسم شرطة الشيخ زويد بسارتين مفخختين يقودهما انتحاريان، و كذلك محاولة تفجير حاجز أمني برفح بسيارة مفخخة".
وأوضحت المصادر أن "إحباط مثل هذه الهجمات أدى إلى ارتفاع الحالة المعنوية للضباط و الجنود".
إرسال تعليق