أكدت مصادر قريبة من عائلة الشهيد
الطيار معاذ الكساسبة أن حوالي 3 ملايين مواطن أموا بيت العزاء في ديوان ال
الكساسبة في لواء عي بمحافظة الكرك للتعزية بشهيد الحق الذي استشهد على يد
عصابة "داعش" الإرهابية.
ولا يزال بيت العزاء يشهد توافد الآلاف من المواطنين من مختلف مناطق المملكة إلى بلدة عي في محافظة الكرك لتقديم واجب العزاء بالطيار الشهيد البطل معاذ الكساسبة.
وغصت القاعة الرئيسية لديوان آل الكساسبة والخيم التي بنيت بالقرب من القاعة بالمواطنين الذين يمثلون مختلف الفئات من أبناء الشعب الأردني، حيث عبروا عن فخرهم بالشهيد البطل الذي دافع عن وطنه وقيمه الرفيعة، مقدمين واجب العزاء بالطيار الشهيد الكساسبة.
وأكدت الوفود التي تمثل وزراء ونوابا وأعيانا ومختلف الفاعليات الشعبية والحزبية والنقابية ورجال الدين المسيحي والإسلامي ووجهاء العشائر والمخيمات ومن مختلف فئات الشعب الأردني أن ما جرى للطيار الشهيد يتنافى وكل الشرائع الدينية والدنيوية وإنما تعبر عن عقلية وحشية لا تمت إلى الأديان بصلة.
وأشاروا إلى أن كافة أبناء الشعب الأردني الذين كانوا متوحدين في مواجهة الإرهاب والتطرف زادتهم هذه الحادثة البشعة وحدة وتماسكا أقوى من السابق.
وأكدوا أن الطيار الشهيد الكساسبة قدم روحه رخيصة في سبيل أن يكون الوطن عاليا لا تمسه المخاطر من كل جهة كانت، مشددين على أن الأردنيين الذين أصابتهم الطريقة التي قتل فيها الطيار الشهيد بالحزن والأسى والغضب، إلا أنهم أصبحوا أكثر عزما وثباتا على دعم الجيش العربي في محاربة الإرهاب الأعمى الذي يطل على كل الشعوب العربية.
وأكدت الوفود وقوفها خلف القيادة الهاشمية وأسرة الطيار الشهيد في هذه المحنة التي يعيشها الوطن والتي كانت مثلا كبيرا على بشاعة هذا التنظيم الإرهابي وكل التنظيمات الإرهابية المماثلة له والتي تدعي حرصها وانتماءها للإسلام والإسلام منها براء.
ولا يزال بيت العزاء يشهد توافد الآلاف من المواطنين من مختلف مناطق المملكة إلى بلدة عي في محافظة الكرك لتقديم واجب العزاء بالطيار الشهيد البطل معاذ الكساسبة.
وغصت القاعة الرئيسية لديوان آل الكساسبة والخيم التي بنيت بالقرب من القاعة بالمواطنين الذين يمثلون مختلف الفئات من أبناء الشعب الأردني، حيث عبروا عن فخرهم بالشهيد البطل الذي دافع عن وطنه وقيمه الرفيعة، مقدمين واجب العزاء بالطيار الشهيد الكساسبة.
وأكدت الوفود التي تمثل وزراء ونوابا وأعيانا ومختلف الفاعليات الشعبية والحزبية والنقابية ورجال الدين المسيحي والإسلامي ووجهاء العشائر والمخيمات ومن مختلف فئات الشعب الأردني أن ما جرى للطيار الشهيد يتنافى وكل الشرائع الدينية والدنيوية وإنما تعبر عن عقلية وحشية لا تمت إلى الأديان بصلة.
وأشاروا إلى أن كافة أبناء الشعب الأردني الذين كانوا متوحدين في مواجهة الإرهاب والتطرف زادتهم هذه الحادثة البشعة وحدة وتماسكا أقوى من السابق.
وأكدوا أن الطيار الشهيد الكساسبة قدم روحه رخيصة في سبيل أن يكون الوطن عاليا لا تمسه المخاطر من كل جهة كانت، مشددين على أن الأردنيين الذين أصابتهم الطريقة التي قتل فيها الطيار الشهيد بالحزن والأسى والغضب، إلا أنهم أصبحوا أكثر عزما وثباتا على دعم الجيش العربي في محاربة الإرهاب الأعمى الذي يطل على كل الشعوب العربية.
وأكدت الوفود وقوفها خلف القيادة الهاشمية وأسرة الطيار الشهيد في هذه المحنة التي يعيشها الوطن والتي كانت مثلا كبيرا على بشاعة هذا التنظيم الإرهابي وكل التنظيمات الإرهابية المماثلة له والتي تدعي حرصها وانتماءها للإسلام والإسلام منها براء.
إرسال تعليق