كشف الخبير والباحث بشؤون الجماعات المسلحة هشام الهاشمي، السبت، عن وجود
3000 شخص في تركيا ينتظر الفرصة للانضمام لداعش الاجرامي، مؤكداً اعتقال
600 شخص من جنسيات مختلفة قبل عبورهم لسوريا والعراق.
وقال الهاشمي لوكالة /المعلومة/ أن ″تركيا اتخذت سلسلة إجراءات عملية داخل اراضيها منذ اشهر قليلة وبعد أن عقد المجتمع الدولي أمره على محاربة ″داعش″ الاجرامي، حيث أحتجز نحو ٦٠٠ شخص من جنسيات اوربية وتونسية وليبية وسعودية يشتبه بانتمائهم لداعش الاجرامي″.
واضاف أن ″تركيا طردت ١٢٥٠شخصا من جنسيات أوروبية حاولوا الانضمام إلى ″داعش″ عبر تركيا، كما منعت ٦٤٠٠ أوروبيا من دخول أراضيها للغرض ذاته″.
وأكد الهاشمي أن ″هناك 3000 شخص على الاراضي التركية من يساند ″داعش″ أو من ينتظر الفرصة المناسبة للانضمام للتنظيم، نصفهم من الجنسية التركية″.
وكان العراق وسوريا قد طالبا المجتمع الدولي بالضغط على تركيا لغلق منافذها الحدودية مع كلا البلدين، بشكل يضمن عدم تدفق الانتحاريين والمسلحين للانضمام لداعش الاجرامي.
وقال الهاشمي لوكالة /المعلومة/ أن ″تركيا اتخذت سلسلة إجراءات عملية داخل اراضيها منذ اشهر قليلة وبعد أن عقد المجتمع الدولي أمره على محاربة ″داعش″ الاجرامي، حيث أحتجز نحو ٦٠٠ شخص من جنسيات اوربية وتونسية وليبية وسعودية يشتبه بانتمائهم لداعش الاجرامي″.
واضاف أن ″تركيا طردت ١٢٥٠شخصا من جنسيات أوروبية حاولوا الانضمام إلى ″داعش″ عبر تركيا، كما منعت ٦٤٠٠ أوروبيا من دخول أراضيها للغرض ذاته″.
وأكد الهاشمي أن ″هناك 3000 شخص على الاراضي التركية من يساند ″داعش″ أو من ينتظر الفرصة المناسبة للانضمام للتنظيم، نصفهم من الجنسية التركية″.
وكان العراق وسوريا قد طالبا المجتمع الدولي بالضغط على تركيا لغلق منافذها الحدودية مع كلا البلدين، بشكل يضمن عدم تدفق الانتحاريين والمسلحين للانضمام لداعش الاجرامي.
إرسال تعليق