تكبدت عصابة داعش خسائر كبيرة بين صفوف
مقاتليه خلال الساعات الأخيرة في مناطق متعددة من العراق نتيجة المعارك أو
الغارات الجوية أو قيامه بإعدام بعضهم .
وقال قائمقام قضاء الخالص التابع لمحافظة ديالى عدي الخدران في تصريحات إن «طائرة مقاتلة عراقية قصفت في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء تجمعا لداعش قرب معبر الميتة على نهر العظيم قرب الحدود الفاصلة مع محافظة صلاح الدين، ما أسفر عن مقتل المدعو عباس أبو أذان أحد أبرز قادة داعش في حوض العظيم وأربعة من مساعديه».
وفي الموصل، قتل أربعة عشر من عناصر عصابة داعش بقصف جوي لطيران التحالف الدولي جنوب مدينة الموصل في محافظة نينوى . وذكر مصدر امني أن « طيران التحالف الدولي قصف تجمعا لعصابات داعش الإرهابية في منطقة الحاج علي جنوب مدينة الموصل بمحافظة نينوى، وأدى القصف إلى مقتل اربعة عشر داعشيا، من بينهم قيادي يدعى ( ابو سمية) .
وأكدت مصادر كردية ومحلية في محافظة نينوى، بأن تنظيم «داعش» أعدم 23 من عناصره رميا بالرصاص بتهمة التخاذل والخيانة في معارك تلكيف شمالي الموصل.
وأضافت المصادر أن «التنظيم أصدر حكم الإعدام عليهم اثر هروبهم من معارك حدثت، في الأسبوع الماضي، مع قوات البيشمركة في مناطق وأنه والنوران شمال الموصل».
كما ذكر مصدر أمني رسمي أن محافظة نينوى، شهدت الثلاثاء، مقتل 29 عنصرا من تنظيم «داعش» بغارة جوية للتحالف الدولي جنوب شرقي الموصل.
وذكر مصدر آخر أيضا، أن تنظيم داعش الإرهابي قام بقطع أيادي ثلاثة أشخاص أمام الناس وسط الموصل .
وأشار المصدر أن «تنفيذ عملية قطع اليد تمت في سوق باب الطوب وسط الموصل بحجج وذرائع مختلفة».
وفي كركوك شمال العراق، نفذت طائرات التحالف الدولي عدة ضربات جوية استهدفت مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي في قضاء الحويجة غربي كركوك .
وقال مصدر أمني كردي إن «القصف أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 20 إرهابياً من بينهم إرهابيون أجانب وعرب الجنسية»، مؤكداً في الوقت ذاته، مقُتل الإرهابي المدعو (أبو ناصر السعودي) مسؤول تأمين الأسلحة والعتاد لعناصر التنظيم الإرهابي خلال إحدى الغارات التي نفذتها طائرات التحالف أمس الأول بالإضافة إلى مقتل 10 إرهابيين آخرين.
وفي موضوع ذي صلة، ذكرت معلومات من المناطق التي يسيطر عليها التنظيم المذكور، أن عناصره بدأوا بتطبيق عقوبة الجلد لكل شخص يستخدم جهاز الهاتف المحمول للاتصال، كما قام التنظيم مؤخرا بقطع شبكات الهاتف المحمول في المناطق التي يسيطر عليها بمحافظتي الموصل وصلاح الدين .
وقد بينت المصادر «أن هذا الإجراء جاء بسبب عدم دفع الشركات للأتاوات لمسلحيه، إضافة إلى منع استخدام الموبايل لنقل معلومات عن أماكن وجود عناصره إلى القوات الحكومية وقيام الغارات باستهدافهم .
وقد اعتاد تنظيم داعش تنفيذ عمليات إعدام أو قطع أياد أو الجلد أمام الجمهور في المناطق التي يسيطر عليها بهدف بث الخوف والرعب في نفوس السكان لضمان السيطرة على الوضع داخل المناطق، كما أن هذه الإجراءات تعكس تخوف التنظيم من تنامي رفض السكان له وتوقع شن التحالف هجوما عليه قريبا لطرده من العراق
وقال قائمقام قضاء الخالص التابع لمحافظة ديالى عدي الخدران في تصريحات إن «طائرة مقاتلة عراقية قصفت في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء تجمعا لداعش قرب معبر الميتة على نهر العظيم قرب الحدود الفاصلة مع محافظة صلاح الدين، ما أسفر عن مقتل المدعو عباس أبو أذان أحد أبرز قادة داعش في حوض العظيم وأربعة من مساعديه».
وفي الموصل، قتل أربعة عشر من عناصر عصابة داعش بقصف جوي لطيران التحالف الدولي جنوب مدينة الموصل في محافظة نينوى . وذكر مصدر امني أن « طيران التحالف الدولي قصف تجمعا لعصابات داعش الإرهابية في منطقة الحاج علي جنوب مدينة الموصل بمحافظة نينوى، وأدى القصف إلى مقتل اربعة عشر داعشيا، من بينهم قيادي يدعى ( ابو سمية) .
وأكدت مصادر كردية ومحلية في محافظة نينوى، بأن تنظيم «داعش» أعدم 23 من عناصره رميا بالرصاص بتهمة التخاذل والخيانة في معارك تلكيف شمالي الموصل.
وأضافت المصادر أن «التنظيم أصدر حكم الإعدام عليهم اثر هروبهم من معارك حدثت، في الأسبوع الماضي، مع قوات البيشمركة في مناطق وأنه والنوران شمال الموصل».
كما ذكر مصدر أمني رسمي أن محافظة نينوى، شهدت الثلاثاء، مقتل 29 عنصرا من تنظيم «داعش» بغارة جوية للتحالف الدولي جنوب شرقي الموصل.
وذكر مصدر آخر أيضا، أن تنظيم داعش الإرهابي قام بقطع أيادي ثلاثة أشخاص أمام الناس وسط الموصل .
وأشار المصدر أن «تنفيذ عملية قطع اليد تمت في سوق باب الطوب وسط الموصل بحجج وذرائع مختلفة».
وفي كركوك شمال العراق، نفذت طائرات التحالف الدولي عدة ضربات جوية استهدفت مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي في قضاء الحويجة غربي كركوك .
وقال مصدر أمني كردي إن «القصف أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 20 إرهابياً من بينهم إرهابيون أجانب وعرب الجنسية»، مؤكداً في الوقت ذاته، مقُتل الإرهابي المدعو (أبو ناصر السعودي) مسؤول تأمين الأسلحة والعتاد لعناصر التنظيم الإرهابي خلال إحدى الغارات التي نفذتها طائرات التحالف أمس الأول بالإضافة إلى مقتل 10 إرهابيين آخرين.
وفي موضوع ذي صلة، ذكرت معلومات من المناطق التي يسيطر عليها التنظيم المذكور، أن عناصره بدأوا بتطبيق عقوبة الجلد لكل شخص يستخدم جهاز الهاتف المحمول للاتصال، كما قام التنظيم مؤخرا بقطع شبكات الهاتف المحمول في المناطق التي يسيطر عليها بمحافظتي الموصل وصلاح الدين .
وقد بينت المصادر «أن هذا الإجراء جاء بسبب عدم دفع الشركات للأتاوات لمسلحيه، إضافة إلى منع استخدام الموبايل لنقل معلومات عن أماكن وجود عناصره إلى القوات الحكومية وقيام الغارات باستهدافهم .
وقد اعتاد تنظيم داعش تنفيذ عمليات إعدام أو قطع أياد أو الجلد أمام الجمهور في المناطق التي يسيطر عليها بهدف بث الخوف والرعب في نفوس السكان لضمان السيطرة على الوضع داخل المناطق، كما أن هذه الإجراءات تعكس تخوف التنظيم من تنامي رفض السكان له وتوقع شن التحالف هجوما عليه قريبا لطرده من العراق
إرسال تعليق