اتهم خطيب جامع الكيلاني الشيخ محمود العيساوي الجمعة ( 15 آيار/ مايو 2015
) بعض السياسيين وشيوخ عشائر بـ”المتاجرة” بقضية الأنبار ، مناشدا رئاستي
الجمهورية والوزراء ووزارتي الدفاع والداخلية والحشد الشعبي التدخل لإنقاذ
الأنبار.
وقال العيساوي خلال خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها في الحضرة القادرية : “هناك لفيفا من السياسيين والملالي وشيوخ العشائر تاجروا بقضية الأنبار وكانوا سبب مأساتها وضياع أهلها ويسكنون كردستان ودول الجوار”.
وأضاف العيساوي أن “الفتنة انطفأت وأوقدوها من خلال تصريحاتهم وتوجهاتهم حتى وصلت الأنبار إلى ما هي عليه”. وطالب رئاستي الجمهورية والوزراء ووزارتي الدفاع والداخلية والحشد الشعبي وأهل الجنوب بـ”التوجه للأنبار وإنقاذ أهلها المحاصرين والذين يستغيثون منذ يومين”، داعيا أهالي المحافظة الى “التوجه لمحافظتهم وتخليصها من داعش”. وأشاد العيساوي بـ”موقف أهالي الأعظمية في إطفاء نار الفتنة التي اتهم أجندات خارجية بمحاولة آثارها
وقال العيساوي خلال خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها في الحضرة القادرية : “هناك لفيفا من السياسيين والملالي وشيوخ العشائر تاجروا بقضية الأنبار وكانوا سبب مأساتها وضياع أهلها ويسكنون كردستان ودول الجوار”.
وأضاف العيساوي أن “الفتنة انطفأت وأوقدوها من خلال تصريحاتهم وتوجهاتهم حتى وصلت الأنبار إلى ما هي عليه”. وطالب رئاستي الجمهورية والوزراء ووزارتي الدفاع والداخلية والحشد الشعبي وأهل الجنوب بـ”التوجه للأنبار وإنقاذ أهلها المحاصرين والذين يستغيثون منذ يومين”، داعيا أهالي المحافظة الى “التوجه لمحافظتهم وتخليصها من داعش”. وأشاد العيساوي بـ”موقف أهالي الأعظمية في إطفاء نار الفتنة التي اتهم أجندات خارجية بمحاولة آثارها
إرسال تعليق