0

اصرار الجانب الامريكي على عدم حسم معركة الانبار وحسب اخر التحليلات الدولية للمشهد العراقي ..تكمن ورائها نتائج لاتسر .فالتفكير يبدو جليا ببديل لحكومة العبادي من أهم خفايا القمة الخليجية الامريكية التي احتضنها منتجع «كامب ديفيد»
باعتبار ان الحكومات المتمثلة برئاسة وزراء شيعية لم تقدم شيئا ..ولم تكن سوى حكومات مراثي وبكائيات ..فخسارة اراضي جديدة وتعمق الشرخ الطائفي وتزايد العنف والكراهية بين العراقيين ..وعدم وجود انجاز معماري او خدمي كشاخص معماري يشار له بالبنان هي اوهى الاسباب للتفكير جديا ببديل .وعلى مدار السنوات المنصرمة وحسب المنظور الامريكي ومساندية من دول الرفض وخصوصا الخليجية وعلى راسها السعودية ومصر متمثلة بالازهر ...فأن طابع المظلومية والامتهان للطوائف الاخرى هو ما يشكل اقوى الاسباب ...يدعم هذا الرائ قوى شيعية معتدلة تتناغم مع الجانب الاخر وتدعي انها همشت وأبعدت ..مع مؤازرة من قوى وطنية ومفكرين وليبراليون..وناشطون مدنيون .
ما يخبئة المستقبل لتاريخ العراق مظلم ولايبشر بخير..والخطة B أهم مايقلقنا جميعا !!.

إرسال تعليق

 
Top