0
يواصل رئيس الوزراء العراقي والقائد العام للقوات المسلّحة، حيدر العبادي، العملية ‘الصعبة’ بتطهير الأجهزة الأمنية ، وبعد إطاحته بالعشرات من القيادات العسكرية في الجيش، تتوجّه الأنظار خصوصاً باتجاه وزارة الداخلية.
ويقول مصدر في ‘التحالف الوطني’، إنّ ‘العبادي اتخذ قراره بتطهير الداخلية من كافة العناصر المشبوهة والفاسدة ، موضحاً أنّ ‘التغييرات ستشمل وكلاء الوزارة والمستشارين فما دون، وسيكون الوكيل الأقدم للوزارة، عدنان الأسدي، ضمن المشمولين بقرار العبادي’.

إرسال تعليق

 
Top